THE SMART TRICK OF التربية الإيجابية للاطفال THAT NO ONE IS DISCUSSING

The smart Trick of التربية الإيجابية للاطفال That No One is Discussing

The smart Trick of التربية الإيجابية للاطفال That No One is Discussing

Blog Article



سيأخذ الأب أو الأم الكرة ولا أحد سيلعب بها (لا أحد يفوز).

وبالإضافة إلى النموذج الأدواري، التوجيه يعد أداة مهمة في تعليم الأطفال السلوك الإيجابي.

التعامل بمرحٍ مع المراهقين؛ لأنهم يحتاجون إلى رفقة الأهل ومشاركة هواياتهم والتحدث معهم.

كما تشدد إينس على أهمية التحلي بالصدق والنزاهة. إذا قام الوالدين بالتصرف بطريقة تتعارض مع ما يعلمونه لأطفالهم، سيلاحظ الأطفال هذا الاختلاف وقد يشكون في المعتقدات والقيم التي يتم تعليمها.

تعتبر الطبيبة أولغا سوبرا المعالجة النفسية للأطفال والمراهقين أن الأساليب العصرية غير المباشرة في تربية الأبناء تحد كبير للأهالي، حيث يجب عليهم تعلم كيفية الاستماع للطفل وترك المساحة له للتعبير عن حاجاته، وتعلم الاسترخاء للوصول إلى الحوار والابتعاد عن المعاملة السلبية للطفل، فضلا عن الانتباه للكلمات التي تقال له.

العالم العربي الخليج شمال أفريقيا المشرق العربي شؤون إقليمية العالم

كما أنها تغذي احترام الذات والإبداع والقدرة على التعايش مع الآخرين.

حين نضفي الطابع الإنساني على أنفسنا كآباء ونظهر أمام أطفالنا كأشخاص عاديين نخطئ ونصيب ونعترف بذلك، يرتبطون بنا ويشعرون بقربنا منهم أكثر. 

ذكي ولكن مشتت: استراتيجيات تعزيز المهارات التنفيذية للأطفال

هذا شيء يخطئ فيه معظم الآباء. إذا كنت تتوقع من ابنك أن يحترمك ويحترم قراراتك ، فعليك أولاً أن تحترم قراراتهم.

في المجمل، يقدم كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي” نظرة شاملة ومتعمقة على التربية الإيجابية، ويقدم استراتيجيات وأدوات فعالة يمكن للآباء استخدامها لمواجهة نور الامارات التحديات النموية والصعوبات السلوكية.

كل شخص يرتكب أخطاء، بما في ذلك الأهالي. ويحتاج الأطفال والمراهقين لتعلم أن الأخطاء تحدث، ولكنهم مسئولون عن تحديد والاعتراف بأخطائهم وعن محاولة تجنب تكرار نفس الأخطاء في المستقبل.

مع تحميلهم مسؤولية العواقب المخالفة، بهذه الطريقة يتم معاقبة أنفسهم وتحمل نتائج أفعالهن، بدلا من دور الأم التي تعاقب فقط وينفر منها الأبناء.

قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل نور أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]

Report this page